يقول الفقيه السيّد محمّد الشيرازيّ - تعليقاً على قوله (جلّ جلاله): « هُم فَاطِمَةُ وَأَبُوها وَبَعلُهَا وَبَنوهَا »
إنّ عصرَ الرّجعة - كما يظهر من الأخبار - متزامنٌ مع الظّهور المقدّس لحجّة الله الأعظم (عجّل الله فرجَه)؛
شاءت الحكمة الإلهيّة أنّ تكون الدّنيا دار بلاء وامتحان، وكلّما ارتفع مقام الإنسان اشتدّ بلاؤه
قد وردت عدّة زيارات مأثورة لأمير المؤمنين عليه السّلام يوم الغدير، ولعلّ أهمّها وأشهرها: الزّيارة
شنَّ الوالي العثمانيّ محمّد نجيب باشا هجوماً عسكريّاً على مدينة كربلاء المقدّسة؛ بحجّة القضاء على المتمرّدين
قال الشّيخ الصّدوق: حدّثنا الحسين بن أحمد بن إدريس (رحمه الله)، قال: حدّثنا أبي، عن جعفر
لا شكَّ أنَّ اللّغة العربيّة لها أهميّة خاصّة لدى المسلمين؛ إذ أنّها أداة لفهم الخطاب الدينيّ،
قال العلّامة ياقوت الحموي في معجم البلدان (١) - وهو يصف مدينة سجستان -: