حار الوطنيون "جدا" ان يختاروا يوما وطنيا ليكون لنا عيدا.. وبعد هن وهن؛ إختاروا يوما إحتفل به التالون بماراثون مختلط "جدا"!!
المدعي: متبرعة ما كافلة لبعض أيتام مؤسسة للرعاية في محافظة ما؛ تبرعت بمبلغ كبير، تبين لها فيما بعد عدم وثاقة مسؤول تلك المؤسسة..
لولا الدهشة من هروب "الاسد"، والحزن الشديد على مرقد مولاتنا زينب بنت أمير المؤمنين عليهما السلام -لولا ذلك لإستلقيت ضحكا لتحليلات عباقرة التحليل السياسي وهم يؤكدون وبضرس قاطع بقاء "الاسد"..
"ربما أفقد ـ ما شئت ـ معاشي ربما أعرض للبيع ثيابي وفراشي
منذ ٢٥ عاما ولا زال احمد منصور -مقدم برنامج بلا حدود في قناة الجزيرة- متعجبا، مذهولا من ذلك اللقاء الذي جمعه على الهواء مع السيد الشهيد حسن نصر الله رضوان
معرفتنا بالوطن وحدوده ونحن تلاميذ في الإبتدائية كانت بسيطة، متأثرة بمناهج الدراسة في تلك الحقبة البائدة، تبيّن فيما بعد أنَّ خارطة الوطن الكبير المرسومة على علبة أدوات الهندسة كانت أسطورة كاذبة.. كانت...
هل يبالغ أطباء الأسنان بمبالغ العلاج ام نحن فقراء جدا؟!
ما حدث كان طبيعيّاً جداً، وبديهيّاً، ليس جديداً، ولا مستغرباً، كل ما في الأمر؛ أنّه قد خرج من خانة السر إلى فضاء؛ الفضيحة والتشهير والتداول،
في هذه الحياة الموسومة بالدنيا؛ نعيش في آن واحد عوالم متعددة، منها المنظور ومنها الخفي، وبطبيعة الحال هي أكبر وأوسع من عالم الست
أنكر "المجدد" وجوب الخمس، وقد يظن البعض أنّ المدعو شذَّ وخرج عن سياق ما يريد إثباته من عقائد الإماميّة، وهذا غير صحيح
- ولا تزالُ هناك بقيّة من عجولٍ كثيرةٍ لكل منها خُوارٌ مميز يُروِّجُ لأجنداتٍ سامريّة!!
رغم أنَّ عجلَ السامري حُرِّقَ ونُسِفَ في اليَمِ نسفاً، إلاّ أنَّ خُواراً مشابهاً لا زال يصدرُ ويخفتُ تارةً وأُخرى، ولا تزالُ
بعد فراق طال لأكثر من ثلاثين عاماً.. كان اللقاءُ بارداً.. إلتقى الشاهدان على موعد خطه لهما دوران الفلك، لم ينتظر أو يتشوًّق
بغض النظر عن الشجاعة والغيرة والحمية، لا أدري إن كان بإمكاننا كسر رجل تلك الدجاجة "الملونة"؟! وفقا للمثل: "بدل
اعارني احد الاصدقاء كتابا، في فترة قَلَت فيها الشهية للقراءة تماما، ركنته أعلى المكتبة -التي لم أعد اغضب جدا عند عبث الأطفال بها-
"اقف أمامكم اليوم وقد قتل ٢٣٢٢٠ فلسطينيا على أيدي الجيش الإسرائيلي على مدى الثلاثة أشهر المنصرمة،
للكثير منّا مشاهدات وملاحظات لمواقف وتصرّفات في رحلاتنا اليومية عبر وسائط النقل العام (الكوسترات والكيّات).. بعضها ...