بصدق القول نقول: لم تكن لنا مطلقا نية أو تخطيط مسبق لكتابة هاته السطور. ولم يكن لدينا أدنى تفكير للإسهام كالمعتاد بصرخة مسرحية في هذا اليوم الوطني للمسرح، لكن قريني/ شيطاني، وفي لحظة سكون
موضوعنا هـذا يأتي على أنقاض ما طرحناه سلفا (1) وذلك لكشف جانب أساس في المجال المسرحي، في المغرب.
كعادتــه ! امتطى عـصاه البيضاء التي أهـدتها إياه ؛ إحـدى الطبيبات الأجنبيات ! بعدما
إن ملـف الفنان أوالمبدع في ربوع العالم العـربي وعـلاقـته بالجهاز المخابراتي؛
مبدئيا لا يمكن عـزل مؤسسة ( مـا ) أو فعاليات ( مـا ) عن سياق الأحداث والقضايا