أولاً إيجاد الفكرة : وهذا الأمر وإن كان قلب الرواية فإنه لا يمثل صعوبة في إيجادها بالنسبة
جلسَ يعقوبُ إسحاق صباحًا بجانبِ الحاخامِ الأعظمِ في أكبر معبدٍ يهوديّ على أرض إسرائيل ،
مرَّ النّهار عليكَ اليوم تنتحبُ
إلى جلِّ منْ يملك أمره ، آثر السلامة دائماً ولا تُعرّض نفسك لاختيار مآله "أكون أو لا أكون
تعالتْ صرخات أمه فاطمة بنت الحق ، أسرع إليها ولدها أحمد فتفجع لصراغها وارتعد رغم ارتفاع درجة حرارة الجو ،
الحياة أصبحتْ كالموت الأن ، فنور الشمس وخرير الماء تبدلا فلم يكونا هما ،
هى رواية خيال علمى تستشف المستقبل من خلال تاريخ الدول من ماضيها وفى حاضرها ،
أنا سلمى … وجدنى رجل شحّاذ على باب مسجد أصرخ من الجوع والعطش ،
وصف الرياض الملائكية
أسألُ عنكِ الأرضَ و السّماءَ
الجمال المزيف هو ما استحسنه الرائى واطمأنتْ له النفس وإنْ كان قبيحًا فى أصله ،
بركان فى بطن الأرض يصول
على ضفاف شاطئ بحرالتقينا . البحر هادئٌ مسالمٌ ينادينا فلبيْنا
مقدّر.... المحنة شعر : والشعر كأس
سِرنا على الدرب أُضئ لكَ نورًا ملائكيّاً ينمو بين عينيك شموسًا تتلألأ، فاسدلتَ شيطان أجفانك ،
باحثاً أُحلق بجناح مرتعِش
الثأر هو غريزة دامية جامحة متوثبة تصدر عن النفس جهة قاتل أحد أقاربها فتقتله أو تقتل أحد أقاربه...
السماء ملأنة بمليارات النجوم ، ويصل بعدها عنا ملايين السنوات الضوئية ،