حينَ يتقاطَرُ الدّمعُ من مآقي مُهجَتي
ناموا أيها المسؤولون...نم أيها الشعب...لا ملامة بعد اليوم...
أن ضوء الشمس لا جدال فيه
بعد الخفقة الأخيرة قبل الأربعين
القبول بمزاجية المرأة يختلف تماما عن القبول بكآبتها، والمرأة المزاجية تختلف تماما عن المرأة المكتئبة،
ترتطم هذه العبارة بجدار الذاكرة كلما تعرفت بشخص جديد، لترتد إلي حكاية طالبة في صفي
لم تجف دموع أمي يوما، لم تتوقف عن لوم نفسها. وأما تهمتهم فلم تثبت على أخي، تهمتهم
كَدَفْقَةِ نورٍ تَتَسَرْبَلُ في مساماتِ جِلْدي