في النجف الأشرف سيتعرَّف البابا على إمام الزمان، وكيف تسعى السلطة والإمرة إلى “نائبه العام”،
كان فجراً جمع النشوة والبهجة بالأسى واللوعة، وشعوراً تداخلت فيه أحزان الذكرى وآلام المصاب،