ما بين الانشغال بالشارد والوارد وما سيؤول اليه امري او الى اين سأمضي أانا من الفائزين ام انا من الخاسرين؟
من يقرأ العنوان لاول وهلة يتصور ان الحديث سيكون عن الامام باب الحوائج
عندما تسيح في بلدي العزيز (العراق مهد الحضارات الاول)
لله درك أي الم اعتصر قلبك في ذلك اليوم، كنت ما بين اثنتين
كل امة من الأمم لها تاريخها الخاص بها وبطبيعة الحال تكون في صفحات هذا التاريخ
كثيرة هي الازمات التي واجهت مجتمعاتنا منذ القدم ولكن اكبر واخطر ازمة عصفت
هنالك الكثير من القصص الكلاسيكية او روايات من التراث القديم .. مثل ملحمة كلكامش
منزل متصدع هزل بسيط البناء وضعت آجرةٌ على آجرة ليشيد به جدران ضمة
في خضم يومها المعتاد الذي تطبعت به منذ ان كانت في نعومة اظافرها وهي ترى امها تعمل كما كانت...
ان التاريخ بصورة عامة على نوعين، اما تاريخ مشرف تفتخر به