قرات مقال منسوب الى النائب قاسم الاعرجي واخر منسوب ...
تابعت وبدقة حديث السيد عمار الحكيم في محافظة البصرة....
من القضايا التي يجب على القادة السياسين الأهتمام بها واعتمادها كشعار ...
الشارع العراقي يتوتر كثيراً عند سماعة اي حديث عرضي او رئيسي عن البرلمان
عندما نسمع عن وجود حالات فساد مالي في الوزارات والدوائر الخدمية العراقية
اثار استيزار الاستاذ سعدون الدليمي لوزارة الثقافة الكثير من الاحتجاجات من قبل اصحاب الفكر
كما ذكرت في مقالِ سابق ان منهج المدرسة الحكيمية عبارة لطالما سمعناها من القائد الشاب عمار الحكيم
اكثر من سبعة سنوات مرت على العملية السياسية وقد كانت تجربة العراقيين مريرة فاقت في بعض الاحيان مرارة سنين حكم الطاغية الملعون ,
لعل الذي يتابع سير الاحدث في العراق بعد مظاهرات يوم الغضب والتعهد الذي الزم المالكي به نفسه
شعار التغيير لعله اليوم هو من ابرز الشعارات انتشارا في العالم ,,
منذ تغيير نظام الحكم في عراق عام 2003 والعراقيون يتاملون ان تنبثق حكومة المواطن بعد ان خاضوا غمار الانتخابات النيابية في ظروف صعبة جداً
جهاد مرير وتضحيات تكبدها الشعب العراقي بعد سقوط النظام المقبور وعمليات ارهابية دمرت كل شئ ....
المفهوم السائد في هذه الايام ان النطرية الاسلامية لا تؤمن(بالمدنية) بأعتبار ان المنهج الذي تعتمد عليه هذه المدرسة....