في مثل هذا اليوم ٢٠١٤/٦/١٣ تمت إعادت كتابة تأريخ العراق بيَدِ حكيم النجف (حفظه اللهُ تعالى) بعدما بلغت القلوب
على مرور التأريخِ تعرضت الشيعة الى الكثير من النكبات والمحن ولكن استطاعت بأن
حينما تزعزع الوضع في العراق تزعزعت أوضاع لبنان وإيران !!!
بعد أن كان العراق عَلَى مفرق طريقين ومنعطَفين ،
بعد التحية والسلام ..هنيئا لكم هذه الأوقات القدسية التي تقضونها مع ساداتكم محمد وآلِ محمد (صلوات
نحتاج بان نحب الحسين بكل اللغات
في ظل التطور في شبكات التواصل الاجتماعي (المرئي والمسموع والمقروء ) وشدة إنجذاب المجتمعات
حينما تعرض العالم الاسلامي عامة والعراق خاصة الى أعتى هجمة بربرية عرفها التأريخ الحديث والتي تمثلت بعصابات داعش الإرهابية ..تلك العصابات التي لم ترحم صغيراً ولا كبيراً ولا إمرأة بل ولا حتى الرضيع وبأب...
كلنا قد سمعنا أو قرأنا الحادثة التي وقعت في معركة صفين حينما انخدع جيش امير المؤمنين علي بن ابي طالب (عليه السلام)
.كانت المرجعية الرشيدة ولا زالت السد المنيع والحصن الحصين لحماية الإسلام والمسلمين