تراود في ذهن البعض منا لماذا ما نراه اليوم من أمراض لم نسمع بها في اسلفنا من أبئنا
لوعدنا بالزمن الى عهد أبائنا وأجدادنا لوجدنا من رصانة اللغة ماتحفظ رصانتها ورجعت بالزمن الى 2016