إزدادت معدلات الطلاق في العراق بشكلٍ كبير، ورغم إن المجتمع العِراقي يعتبر الطلاق حالة شاذة، وكما يُعبر
كان ياما كان، في قديم الزمان، كانَ هناكَ وطن، ينعم بالأمان، نهران يجريان،
قِمة الألم، عندما تَفقد الأشياء طُفولتِها، الشباب المُبكِر لا يختلف كثيراً،