رشفْنا النصر دموعا; من عيون الأمهات اللاتي زغردن فرحا وحزنا, فرحا
يحكى إن هناك ملكا عادلا, ورث العدل والحكمة من إباءهِ وأجداده,
استنكرنا , شجبنا , انتقدنا , ترحمنا , تباكينا , جاملنا بما فيه الكفاية ,
جماجمٌ عفنة أتت بها أفكارُ الخونةِ والأجندةِ الخارجيةِ العاملةِ على تمزيقِ وحدةِ البلد,بذريعةٍ طائفيةٍ مقيتة
إن طبيعةَ المخاطرِ المحدقة بالعراق وشعبه , في الوقت الحاضر ,
حكايةُ همٍ ودمٍ لاتنتهي في بلدِ الفوضى والاستهتار بالمشاعر, بلدٌ انهكته السنين بحكام لايجيدون
مرضٌ استشرى في جسدٍ انهكتهُ العلاجاتُ الموضعية واخذت منهُ المضادات السياسية الرقعية مآخذا جسيمة
مدينة نزفت الحبر على اوراق الزمن وأطرته بدماء المضحين الغالية