شُعَراء البِلاطْ مُفرَدة رافَقتْ الشِعرَ طِوالَ الدُهور و الازمان السابِقة كَما إِنها ستُرافقهُ
ألحزن عمَ في بيته فقط على الرُغم من كبر مساحة المدينة فبعض القلوب حزينة وبعضها
أنا المطالب بالإصلاح أنا محارب الفساد ورموزه بل انا قاتل الفساد أنا المصلح وأكثر
سارتْ بيْ مخيلتيَ الى احدى القرى وقد سحرني ذلك المنظر الجميل هناك فالمياه نقية والهواء أجمل
البصرة وما أدراكَ مالبصرة "ثغر العراق الباسم واقصى جنوبه وبوابتهِ البحرية المطلة
في ضل الأوضاع الأقتصادية الأخيرة التي يشهدها العالم وكان من ابرز احداثها الأنخفاض الغير المسبوق لأسعار
ستنتهي داعش بأذن الله وستمر السنين على نهاية هذه الإفه التي اخذت تنهش بسجد المجتمع
الأختلاف ليس معناه ألخلاف فالخلاف شيء والأختلاف شيء اخر بل نقيض له وبمرور الزمان على
في صبيحة الجمعة وخيوط الشمس قد غزلت دفئها في قلوب البغدادين وهم يداعبون الموت
لا يتطالب اثبات هذه المقولة سوى القليل من اللقراءة في صفحات التاريخ العربي "الأسلامي"