إسحاق بابل ( 1894 – 1940 ) واحد من أنبغ الكتاب الروس في النصف الأول من القرن العشرين ،
إيفان بونين (1870 ـ 1953) أحد الأعلام البارزين في الأدب الروسي الكلاسيكي،
ترجمها عن النص الروسي وقدم لها : جودت هوشيار
كانت الدعاية السوفيتية لا تمل من تكرار مقولة مفادها ،
قرأت في عام 1963 – وانا طالب في موسكو – نتائج إستطلاع للرأي بين القراء الروس
شهد الفضاء الثقافي العربي في السنوات الأخيرة موجة لافتة للنظر من الأدب الإيروتيكي النسوي ،
لا نقصد بالرواية البوليفونية أو المتعددة الأصوات هنا ، الروايات الخيالية التقليدية ،
يلقى الأدب الوثائقي في السنوات الأخيرة اهتماماً واسعاً ،
كل إنقلاب عسكري يبدأ بالأستيلاء السريع على البث المركزي للأذاعة والتلفزيون .
منذ أن كتب مؤلف مجهول ( ملحمة جلجامش ) في القرن الثامن عشر قبل الميلاد -
يقال أن ثمة كاتبان فقط يعرفهما الشارع الأميركي وهما ارنست همنجواي ،
أندريه موروا ( 1885-1967) كاتب فرنسي ، متعدد المواهب والأهتمامات ،
متاجر الكتب ، أو المكتبات ليست محلات تجارية وحسب ،بل تلعب ايضاً دوراً تنويريا مهماً بتوفيرها الكتب
هل يمكن للكتب أن تغبّر العالم حقاً ؟ قد يبدو هذا التساؤل غريباً لمن يعشق قراءة الكتب ،
في عام 2012 ، عندما اسقط السلاح الجوي السوري طائرة تركية من نوع اف-4 انتهكت المجال الجوي السوري ، قال اردوغان غاضبا
لمع أسم الشاعر الروسى يفغينى يفتوشينكو ( المولود فى العام 1932) منذ أواخر الخمسينات من القرن الماضى فى عهد الزعيم السوفييتى...
قصة " الفجر طوال الليل " رائعة أخرى من روائع أيفان بونين ترجمناها من الأصل الروسي ولم يسبق نشرها باللغة العربية .
تقوم كبريات الصحف والمجلات الغربية ( تايم ، نيويورك تايمز ، الأندبيندنت ، لو فيغارو ، لوموند وغيرها )