ليس خافيا على احد ان البلد يمر بأزمات متعددة ومتنوعة ، سياسية وامنية واقتصادية وخدمية
في مجال العمل (السياسي) اذا كان الشخص ثابتا على مسار واحد ، او ان مواقفه ثابتة على طول الخط
ليس خافيا على احد ان السيد مقتدى الصدر لا يستطيع الخوض في حديث مطول دون الوقوع
في ليلة حالكة ،وعند احد سواتر المواجهة ، كنت شارد الذهن ،
حاول السيد عمار الحكيم ان يتفاهم مع السيد مقتدى الصدر في حركته الاخيرة ، ظنا منه بامكانية احتوائه او تحييده
قلنا في مقال سابق ، ان ليس بامكان الدكتور العبادي ان يقود العراق الى شاطئ الامان ،
مايجري في الساحة السياسية اليوم ، اشبه مايكون بلعبة القط والفار ،
لا يخفى على احد مايمر به العراق من ازمات سياسية وامنية واقتصادية حادة خانقة ،
لم تعد حالة السباب والشتائم والكلام البذيء ظاهرة عابرة في مجتمعنا العراقي حتى نقول عنها ظاهرة