العديد من الأسئلة الأساسية تتقدم الحديث في هذا السياق وأبرزها كيف يمكن أن نرسخ ثقافة الحوار في مجتمعاتنا ؟
بعيداً عن حفلاتِ الإقصاء المتبادَل الذي يمارسُهُ طرفانِ متلازمانِ، يفترض كلٌ منهما لنفسهِ الجدارةَ والقدرةَ
لابد من الاعتذار بدءاً ، عما سيردُ من توصيفات وعبارات قد لاتبدو جزءاً...
اتساقا مع سلسلة الحديث عن أزمات العراق السياسية التي ماانفكت تعصف ببنائه الهش وتسبب
لاتزال موضوعة (التكنوقراط /النخبة المختصة ) على تعدد أنساق الفهم لها،
لم يعد في الوجد متسع يليق بأوجاع العراقيين ، ثمة غصة لاتكاد تنتهي حتى نشرق بأخرى فنصمت ذاهلين
معيب ومخجل ومستغرب أن تتنصل بعض الملتقيات والتجمعات المهنية المستقلة عن واجبها ومسؤوليتها الواضحة في اتخاذ موقف