لأول مرة في تاريخ العراق ما جرى أمام منزل المفكر العراقي الأستاذ غالب الشابندر لم يكن حدثًا عابرًا، بل هو جرس إنذار خطير يكشف حجم الانحراف عن القانون...
زيارة الاربعين في شهر شباط عام 1977 كانت الحد النهائي في الصدام الحقيقي بين النظام الدكتاتوري الظالم للبعث الصدامي وبين الواقع الاسلامي الفطري في العراق؛ تمثل المخطط في مواجهة الاسلام الشعبي
(ان لم يكن هدف ثورة الحسين عليه السلام ان نزوره ونبكي عليه، فما هو المطلوب منا بعد اربعة عشر قرناً من ثورته؟) اوضح هذه الحقيقة من خلال هذه الحادثة التي حدثت في بداية ثمانينات
عندما كنت وزيراً للاتصالات عام 2006 – 2007 أجريت اتفاقاً مع اكثر من شركة بشأن الربط من خلال الكابلات البحرية من خلال المنفذ البحري للخليج العربي،
يا أبناء العراق النجباء، يا من تحترق قلوبكم ألمًا على وطنٍ أنهكته المحاصصة، وسرقته الأيادي العابثة... يا من لا زلتم تحملون الأمل في أن يقوم هذا البلد الجريح من كبوته ويستعيد عافيته وكرامته.
لا يخفى عليكم ما يعانيه بلدنا من وضع مزري وما يمر به من ظرف عصيب بسبب التمادي في الفساد وسوء الإدارة، بل يمكن القول الجهل بأدارة البلد، لأكثر من عقدين من الزمان ناهيك عن التحديات الكبيرة
بالنسبة لملف قانون العفو العام فهناك ثلاثة ثوابت؛ الأول وجود الكثير من الأبرياء الذين اعتقلوا بسبب معلومات غير دقيقة من قبل المخبر السري فضلاً عن الكثير من المغرر بهم من المراهقين
لقد اعترض احد الاخوة على ما كتبته بشأن ملفات جرف الصخر والمساءلة والعدالة والمخبر السري في رسالة طويلة وكان مما جاء فيها متسائلاً: هل تضمن عدم استخدام مناطق
- أستاذ أكاديمي ليبي يكتب عن الكونغو في إفريقيا ..
بين عام انتهى وعام جّديد قد بدأ..
حدث لغط كبير على اثر زيارة رئيس جهاز المخابرات العراقية الأخ حميد الشطري للإدارة الجديدة في سوريا تحت سلطة أبو محمد الجولاني وكانت المواقف بين شجب كبير او سكوت وترقب او تأييد بمبررات
مخطط اسقاط بشار الأسد وجلب جبهة النصرة للسيطرة على سوريا هو مخطط اسرائيلي بالدرجة الأولى تم التهيئة له قبل فترة ليست بقصيرة؛
مخطط اسقاط بشار الأسد وجلب جبهة النصرة للسيطرة على سوريا هو مخطط اسرائيلي بالدرجة الأولى تم التهيئة له قبل فترة ليست بقصيرة
بدأت تتكشف وبشكل واضح العلاقة الوثيقة والاستراتيجية بين الصهاينة والدواعش لترتيب المنطقة طبقاً لمخطط (الشرق الأوسط الجديد) الذي دعا اليه نتنياهو وهو اغراق المنطقة في اتون الصراعات المذهبية وتمزيقها ال...
اقتراب اللمسات الأخيرة على استعدادات الحكومة لانطلاق إجراءات التعداد العام للسكان المرتقب اجراؤه خلال الأيام القليلة المقبلة...
من خلال التعمق ببيان المرجعية الأخير بعد لقاء ممثل الأمم المتحدة .. أصبح من الواجب على المخلصين من المتصدين البحث لإيجاد آليات وخطوات عملية تنهض بالبلد وتعيد ثقة الشعب بإمكانية اصلاح العملية ا...
انتقل الى رحمة الله تعالى آية الله السيد فاضل السيد عباس الميلاني بعد صراع دام لفترة غير قصيرة مع مرض عضال في لندن في ذكرى نفس يوم وفاة الرسول الاعظم عليه وعلى آله افضل
الحسين عليه السلام مدرسة القيم السامية، والخصال الرفيعة، والمآثر النبيلة، والفضائل العالية، والمزايا الجليلة، والشمائل الاصيلة، والشيم النجيبة، والحالات الفريدة ........