جاء الجولاني على ظهر الدبابة التركية بدعم أمريكي وغربي وبالتأكيد دعم من سفلة ادعياء الإسلام والعروبة. ورغم ان الجولاني إرهابي رسمي موقع عليه من الشيطان
جمعت همي، وأضفت له بقايا أشيائي المبعثرة، ثم القيت عليهما قليلا من بقايا دماء،
كنا وما زلنا نحن محبي آل البيت وشيعتهم؛ ندعوا إلى بناء مراقد الائمة الأطهار( عليهم السلام ) في بقيع الغرقد
آلمني كلمات قرأتها للكاتب والروائي المصري ( نجيب محفوظ )
سعر كيس الطحين وصل إلى مايقرب من 40 الف دينار، وأسعار المواد الغذائية والطبية تضاعفت عدة مرات
تذكر قبل أن تنتخب وتضع علامة على ورقة الاقتراع، لأختيار من ترشحه لعضوية البرلمان...
لو سئلت أغلب الناس في العراق، وبمختلف شرائحهم عن رأيهم بفرض القانون وتطبيقه بعدالة على
نعم مصيبة كبرى أن تلتهم الحرائق المستشفيات الحكومية بمن فيها من أولاد ( عبد الزهرة )، أو قل أولاد ( الخايبة )
إلى كل حزب، وكل برلماني، وكل قائد سياسي، وكل تابع أو مؤيد لحزب أو تيار سياسي؛ رضي بتخفيض سعر صرف الدينار العراقي...
أي ألم ووجع هذا الذي وصلت إليه في سجن الطاغية اللارشيد، ليجعلك تدعوا الله تعالى أن يخلصك من عذاباتك في سجن الظالمين"
بداية لابد من تقديم الشكر والثناء ( للجيش الأبيض )، والذي وقف وما زال في خط الصد
جلس أمام حاسوبه الشخصي، كان عليه أْن يكتب عن حدث بعيد في الزمن، لكنه ما زال طريا في التفاعل،
ماذا قدمنا لأعظم رجل في الإسلام، بعد رسول الله وخاتم الأنبياء وخير الخلق محمد بن عبد الله (صل الله عليه وآله وسلم).
أذا استطعت ان تحسب عدد المنشورات التي تطالعك وانت تتصفح ( الفيس بوك )
يقول الامام السبط الشهيد الحسين بن علي ( عليه السلام ) في مقطع من دعاء عرفة :
قرأت قبل أيام عن قصة تجربة أجريت على مجموعة من ( القرود) تصلح بحق كمقدمة لمقالتي هذه ، حيث
من المعروف تاريخيا ان ال الشر ( ال سعود ) لم يتوقفوا عن الاعتداء على شيعة اهل البيت ومقدساتهم