سيام قلوب تهامت بالجوى درب اللقاء.......
أمـــــــــاه من غيرك يحمل أوجاعي؟؟!!! يحصد من القلب أنــــــــــاتي
هنا وبين هذه السطور أسرد لكم خبايا قلب"تنفس الألم أرتوي من علقم الفراق اتشح بالحزن المتألق على خطوط وجه القمر....
أذنت للخطيئة عن أشرعة الروح بالرحيل لا تحتاطي.... فأنت بالنزع الأخير
يبحر قلمي في دنيا وآخرة طفل... طفل في الثانية عشرة من العمر...
ظلُ غياهب الليل يتلاشى..... فتتحطم أصنامٌ على قارعة التقاط أنفاس خفقة حق
تتمدد السحب على مساحات شاسعة من الأمل لتنتقي حبات مهرولة من الحرية الكامنة بين أجفان الصبر
انزلق من وحل المسوخ أكل من السحت ومن صخر جلد نحت
حبيبي...... لم أجد حين نزع روحي من قربك...غير التعجب أرحل به مكتومة الانفاس......
اليوم وبكل صراحة أعبر عما يختلج بنفسي من كلمات صادقة تنبع من القلب... وكلمات لا تحمل أية اشارة
أهات وسيول من العذاب وصوتي جريح ...أغتالوه!!!
بعد أن سحقتنا الدموع وأوجعتنا الآه فكاد الأمل أن يحتضر من شقوق أكفان الظلم
اقتربت منك فوجدت العهد تائها" ..... والأمل في حبك سرابا"
بين شرفات الحنين .... وطيوب العطر .... وهمسات الورد
هنا يأخذني القلم لأبحر معكم ونغوص سوياً في واحد من أهم المواضيع الصعبة والمعقدة ....
اأميرة الجبور على هامة حرفك تسطع الشمس
ميمي أحمد قدري، كاتبة مصرية شابة، لن أخبركم عن دينها لأنكم ستتعرفون عليه من صورتها، ولكنني سـأخبركم بأننا لم ننشر مقالاً إنسانياً مثل هذا منذ زمن بعيد.
كأفعى نابشة للقبور تعانق صمت أشباح الليل تعزف سيمفونية احتضار الروح