عندما عادت زوجتي «عليا» في ساعات المساء من العمل في ارضنا الزراعية مع صديقتها، جارتنا، ام محمد، كنت قد عدت لتوي من عملي المكتبي، وارتديت بيجامتي، واخذت اتصفح احد الكتب الذي تناول في صفحته الاخيرة ق...