فشلت المخططات، وضاعت تكهنات أميركا بانعاش اقتصادها، وتحطيم الاقتصاد العراقي، وذهبت أحلام (النجيفيين)
إنها كلمة تعود لقاموس سياسي عراقي كان قد أهمل لسنوات على رفوف توقّع العراقيون أنها ستكون رفوفاً للمنسيات.
ما يسمى باصلاحات العبادي لم ينفذ منها شيء لحد الآن كما توقعنا ، الفرق بين اعلان حزم الإصلاحات والواقع
الحرية من التعابير التي صارت شائعة في أوساطنا الإعلامية والثقافية ولها جاذبية كبيرة لدى جيل شاب مملوء...
في إجراءات لم ترق إلى مستوى المطالبات الشعبية والرسمية والمرجعية الواسعة بإصلاح القضاء العراقي، أعلنت
إن التاريخ سوف لن يرحم هؤلاء الخونة وشعبنا العراقي سوف لن يغفر لهم كما لن ينسى جرائم المتصهينين
فكيف تم تبرير كل ما نراه اليوم من أعمال للقتل؟في الواقع، فان الغُلاة العُتاة يضعون فوق النص، أو فوق مجتزئ منه،
أن هؤلاء الحكام ناقصون انسانيا اجتماعيا لذلك ترونهم مبالغين جدا جدا جدا بامتلاك مستلزمات البذخ والأبهة والمظاهر فحتى الملوك
ان الواجب الشرعي والاخلاقي يقتضي منا الصدق والصراحه... ولكي نتعرف معا على اسماء وتبعية الغرباء
افة فساد تغلغل الصهاينة والموساد في بلاد الرافدين العزيز ( والحكومات المتتالية مغلسة ومغمضة ومدلسة ولاضير اولاد عمهم ) ---تقرير جديد قديم منقول
السياسين والمسؤولين والوزراء ورؤساء الكتل ( اسمه بالحصاد ومنجله مكسور ) وعموما هم تحت تأثير الحرمنة
أن تتربع على هرم السلطة في وطن عريق مثل العراق مهد لأقدم الحضارات، تمتد إلى آلاف السنين وشعب رمز للشجاعة
تسعى الدولة الإسلامية إلى إقامة منطقة مركزية سنّية تحكمها، في خطوة من شأنها أن تشطر التحالف الشيعي الممتد من طهران...
بعد مرور عام على تعيينه، لايزال رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي يواجه صعوبات جمّة لبناء دولة شاملة للجميع...
لا شك ان الشيعة تعرضوا للنفي والذبح والتشريد بعد وفاة الرسول وبدأ الاضطهاد والذبح والتشريد يزداد ويتسع حتى وصل ذروته بعد استشهاد الامام
يقال عن العاهرة إنها غير شريفة لأنها تبيع جسدها وشرفها مقابل بعضا من المال ويقال للرجل إنه غير شريف عندما يخون الأمانة ويغدر بصاحبه ..
أن هذه التظاهرات هي بدون أدنى شك صرخة في وجه الفساد والفاسدين، وضد الظلم والذل الذي يعاني منه الشعب العراقي، وهي
ما هكذا كانت العرب تحكم بلادها في العراقين من قبل ؛ أو العراق فيما بعد ….. فالحجاج بن يوسف الثقفي حكمها بقبضة...