قد يبدو للوهلة الأولى من قراءة هذا المقال ، إن بدايته لا علاقة لها بالعنوان ،
إن من أسوأ الصفات التي يمكن للفرد أن يتصف بها هي صفة البخل ،
حين تنهدم بناية ما ، أو يتهاوى سد ما ، او يحدث زلزال في زمان ما ،
مما لا تنتطح فيه عنزان ، إن وشائل النشر المرئية -
لأنك كذبت علينا وعلى العالم بأسره مجموعة من الأكاذيب ،
الخداع البصري يفرض سلطته على المشهد (الجيو – سياسي)
إنّ (جرذ العوجة) ، الذي كنتم تسمونه (عز العرب)
إلى / صاحب السمو ، أمير دولة الكويت (صباح الأحمد الجابر الصباح)
ومضة أراد (جليل النوري) أن يجعلها معزوفة للوحة غلاف إصداره الأول (حنين المواجع) ،
انا كرجل عراقي ، شاء لي الله (او القدر كما يحلو للبعض تسميته) ،
المتتبع المتدبر لآي القرآن الكريم ، يشعر بأن العالم يعيش خطئاً شائعاً في حصر تسمية (المسلمين)
في اجتماع (سري) وخطير ، ضم وفداً من القادة (الإسرائيليين) ، و قيادات (عربية - إسلاموية) ، تم عقده في
لو أنك أنفقت عدداً من (السنتات) وكلفت نفسك الإتصال بقناة (صفا)
معلوم أن الصين التي يبلغ عدد نفوسها ما يزيد على مليار ونصف المليار ...
رغبة منا في أرشفة المشهد المقاوماتي الإسلامي في العراق ، ووفاءً ...
غزاني الشيبُ – وَيكِ سُليمُ – قَسْـرا وَحَمَّلَــني غَـــداةَ الغَــــزوِ إصــــــــرا
كتب الأخ (صفاء رامي الفيروزي) مقالاً مقتضباً بعنوان (السيد مقتدى الصدر
لأول مرة عبر تأريخ الأمة العربية ، يتفق العرب على مجموعة أسئلة يوجهونها للعراقيين حيثما ثقفوهم ،