ليس هذا بحثا تفسيريا او عقائديا بل خواطر جالت في ذهني ليومين وهي خواطر بين السياسة والاجتماع كان المحرك
قبل اثني عشر سنة تقريبا وبعد ان بانت بوادر الانتهازية والفساد والفشل من الاحزاب المشاركة في العملية السياسية كنت
قلت يوما اننا نعاني في العراق من فوضى المصطلحات لذلك ليس بالضرورة ان نحمل المصطلحات التي يطلقها السياسيون
كثر في الآونة الاخيرة التعرض لمصطلح المقبولية وفي سياق الازمة الأخيرة وهي دخول القوات التركية الى شمال العراق ووجدت
لقد كانت مرجعية السيد السيستاني منذ تصدي هذا الرجل لمنصب المرجعية في النجف الاشرف خير مثال للمرجعية الفاعلة -ولكن لا بمقاييس الاسلام
ماء وبسكوت وعصير وقبلة هذه معركة لكسب القلوب والعقول على الطريقة العراقية أعضاء في منظمة بدر اقوى مجموعة شيعية تقاتل