الجميع يتوقع سقوطاً مدوياً للرئيس السيسي. الاستقبال الفاتر الذي تلقاه في الجمعية العمومية للأمم المتحدة وكذلك اعتذار وعزوف كبار زعماء العالم
سلامي للحرامي اللي باع المصريين حفرة مياه وقال لشعبه حــ تاكلوا جاتووه بعد صبركم على اكل الشباشب والصرامي.
مائة وخمسة وعشرون مليون دولار تكبدتها الخزينة السعودية لشركة اوربية لإزاحة الأتربة وجلخ الصداء من على معدات ومركبات عسكرية...
مشهد الأبن وهو يهم بذبح أباه في أحد حلقات ) سيلفي ( اهميته لا تكمن في أن احد افراد داعش يهم بذبح والده طاعة لمعتقده...
يعني بصراحة كم منا يطلق صيحة كهذه أو يقول كما نقول هنا بالإنجليزية عادة (Yessss)
في عرف تحالف القوى، والذي تجلى في اقوى صوره، عندما تحالفت الولايات المتحدة مع الاتحاد السوفييتي في الحرب العالمية الثانية،
المراقب لأحوالنا العربية، ونحن في خضم مطالباتنا بالحريات والعدالة، يكتشف المراقب أننا لا نملك ذرة من العدالة...
أن تكره الحاكم فلا غبار على ذلك ومن حق المواطن أن يكره الحاكم كيفما يشاء حتى وإن كانت زمرة الحاكم تقول ان من يكره الحاكم فهو يكره الوطن
محمود عباس رئيس السلطة الفلسطينية هو أكثر رئيس عربي أثبت نجاحاً منقطع النظير في عملية تجاهل الصحافة...
نحن، كعرب، نفهم الأمور من مؤخراتها. نفهم أن الديموقراطية هي حرية التخريب والهدم والسب والخروج إلى الشوارع عراة حتى من أبسط مبادئنا...
دعونا نبدأ بمصر. حالة التطبيل والتزمير للرئيس السيسي ما أشبهها بحالة التطبيل والتزمير التي كانت تحف بالرئيس السابق حسني مبارك بل أحياناً نجد