تذكر الروايات التاريخية أن أحد الساسة الأمويين شارك في حرب الجمل التي وصفت كأول حرب اهلية
في أيام دراستي الجامعية، حكى لي صديق تكريتي أن احد أقاربه كان ضابط مخابرات عراقي
إعداد المؤرخة الإسترالية المختصصة بتاريخ مدينة سيدني سوزانا ريكارد نقلاً عن صحيفة سيدني مورننج هيراليد
لا تقتصر خطورة تنظيم داعش على التخريب و الدمار الذي يمارسه في المدن المحتلة فحسب ،
يا أبا ذر الجابري جمعت بين تواضع الاتقياء
فيما لازال قادة التحالف الغربي يخفون رؤوسهم مثل النعامة في الرمال ، و يكتفون بتصدير مزيدا من الأكاذيب إلى الرأي العام العالمي
لي صديق من أصول عراقية في استراليا ، يطالبني بان أتخلى عن دعم الحشد الشعبي العراقي في مواجهة داعش كي ترضى عنا ماما أمريكا ودول المحور النفطي