أُبتلي العراق الجديد، بصراع من الأرادات في القوى السياسية الحاكمة، والمتسلطة على القرار السياسي، أدخلت البلد في مطبات عسيرة، ومنعطفات خطيرة،
القرار 307، الصادر من مجلس الوزراء، والذي قُرأ داخل قبة البرلمان في 11/8/2015، والمسمى....
بسمهِ تعالى:( وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالًا مِنَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ )
في إعتقادي، إنّ أهم عنصرين يساعدان البلد في الأستقرار السياسي، والاجتماعي، هما: (الأمن والأقتصاد)، فأذا غابا حل محلهما( الفوضى والخراب).
حسب علمي، هناك 5 من الحكام، الذين حكموا وطغوا في البلاد، أفصحوا عما بداخلهم، علناً أمام الناس.
إنّ كل دولة ناجحة في إدارتها للبلد، تتخذ من سياستها الخارجية، هذا المبدأ العقلي( جلب المنفعة للبلاد ودفع المضرة عنها)، فأن لم
يقول الفلاسفة والمناطقة: إن للحيوانات قدر ضئيل جدا من العقل، تشترك فيه مع الانسان، في المدركات الحسية، والخيالية،
هبّوا يا جموع المؤمنين من العراقيين، بأطفالكم ونسآءكم وشيوخكم، لتصلوا صلاة الاستغاثة،
الأعم الأغلب من الناس، خاصة في الدول العربية والاسلامية، وبألاخص في العراق، يطلقون على السياسي والعامل بها، حكم جزافي، ما أن تلفظ
قيل في الحكمة: إنّ على العاقل أن لا يأمن بالدنيا، فهي متقلبة بأهلها من حال الى حال، وطبعها المكر والغدر..!
ما إن طّر فجر صباح العيد، وبزغت الشمس بنورها المتلألئ، حتى كبّرت المساجد لأقامة صلاة العيد، فهرعت جموع المؤمنين لأدائها،
الظاهر ان الطبيعة العدائية، ما بين بعض الأشياء، لا يتحقق فيها الوئام والانسجام، حتى وان تظاهرت هذه الاشياء...
ان من أصعب الأمور، وأشدها تعاسة على الأنسان، أن يكون مصيره، أو قدره بيد عدوه،
تعلمت في صغري، وأنا في مرحلة الدراسة الابتدائية، عندما كنا ندرس كتاب الوطنية،
قال تعالى:(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ )
قوله تعالى:(هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَىٰ وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ شَهِيدًا ). علي بن ابراهيم: في تفسيره المنسوب الى الصادق عليه السل...
العراق عراقنا، والحشد منا ولنا، وداعش غريب عنا، ولابد من القضاء عليه، وقطع دابره، وليس له أسئصال الاّ على يد المجاهدين من أبناء الحشد الميامين، حتى يرجع بلدنا ...
إن للحسين في قلوب المؤمنين حرارة لا تبرد أبدا( حديث عن النبي صاوات ربي وسلامه عليه وعلى آله).