"لا اعرف هل أقدم التهاني او التعازي على هذا التكليف", تلك هي العبارة الاولى التي وجهها باقر الزبيدي لحيدر
منذ بدء العمليات العسكرية ضد المجاميع الارهابية لعناصر داعش ولغاية اليوم تعددت وجوه معاناة
فرق شاسع, بين من يستخدم المنصب لخدمة نفسه, ومن يسخر نفسه لخدمة الناس, وحتى لو كان الهدف