لقد أثبتت الحقائق التاريخية؛ وبشهادة زعماء الثورات الإصلاحية في العالم, إن ثورة الإمام الحسين"ع"
ليس إنذار شؤم حينما نتوقع بأن العالم مقبل على حرب عالمية ثالثة, حيث إن المعطيات هي من تقول هكذا,
لم تكن الإصلاحات؛ الحلقة الأخيرة من تصحيح المسار المؤسساتي في العراق, وقطعاً ليست الأولى, فقد سبقت عدت محاولات والكثير من المبادرات,
ليس غريبا معرفة دور الحشد الشعبي؛ القوة العقائدية التي انبثقت بعد صدور فتوى الجهاد الكفائي للسيد السيستاني,
إن فتوى الجهاد الكفائي التي أصدرها المرجع الديني الأعلى الإمام علي السيستاني, خلال صلاة الجمعة التي ألقاها الشيخ عبد المهدي الكربلائي
إن كل الرسالات الإنسانية تعتبر نفسها صاحبة فكر وثقافة وعقيدة, وتحاول أن تغذي المجتمع بما لديها من قيم ومبادئ,
يعتبر الاتفاق النووي الإيراني مع الدول الغربية والمعروف بــ(5+1) الأهم والأكثر تأثير على الساحة السياسية الإقليمية
كلما أردت اقنعي نفسي؛ بأن حملات التسقيط والتشهير ضد السيد الحكيم وقيادات المجلس الأعلى, يقوم بها مراهقي مواقع التواصل الاجتماعي,
تعد زعامة المؤسسة الدينية الشيعية (المرجعية الدينية العليا في النجف الاشرف) الأقوى قراراً بين الزعامات الدينية...
الحشد الشعبي الوليد الشرعي لفتوى الجهاد الكفائي, والركيزة الأساسية لإنقاذ الوطن والمقدسات من الإرهاب,
كان للقرار الأمريكي الأخير, بشأن التسليح المتجزئ للعراق, وقع كبير على الأصعدة السياسية والاجتماعية والأمنية
غبت ولكن بقيت ذكراك عالقة في ضمير العارفين بحقك, ليس لأنك زعيماً فقط, أو قائداً أو رئيساً,
تعتبر العقول العراقية؛ راجحة على كافة العقول الأخرى, وهذا بشهادة ما توصلت له من ابتكارات واختراعات,
يتحمل العراق اليوم حرب ظالمة نتيجة الانقسامات الداخلية التي عاشها,
بدأت استغرب كثيراً؛ عندما أستمع إلى حديث الناس في المقاهي والمجالس وحتى الدوائر, كلام معسول مبطن,
يعتبر الملف الإيراني النووي الأعقد والأطول, لقرابة أربعة عقود لأهميته ولإبعاده السياسية والاقتصادية
يعتبر الفساد من اشد الإخطار على بناء الدولة, كونه عدو غير ملحوظ, ولا يمكن التصدي له وجه لوجه
كان للفتوى التاريخية التي أصدرها السيد السيستاني تأثير كبير على الحياة السياسية والأمنية