العراق وشعبه يعانون ويصرخون من جراحاتهم بسبب سياسياتكم الخاطئة التي جلبت للعراق والعراقيين
زيارة الأربعين نعمة من نعم الله على شعب العراق لما تحتويه هذه الزيارة من بركات وفوائد جليلة
لقد انتشرت القضية الحسينية في جميع أرجاء العالم بشكل لا يوصف حتى أصبح من الصعب
لقد أنتفض الإمام الحسين عليه السلام على الواقع الفاسد الذي تعيشه الأمة
العيد ما يعود للناس بالفرح في كل عام ، ويظهر مستوى الفرح والاهتمام
وظيفة الطبيب هي معرفة الأمراض التي تصيب الناس ومن ثم تهيأت اللقاح المناسب
هكذا اصبحت حال العراق بعد أن سيطرة حيتان الفساد على جميع مؤسسات الدولة التشريعية
المشاركة في الفعل أما تأتي من خلال القيام بالفعل نفسه أو تسهيل عمل الفعل من خلال
على الرغم من السنين الطويلة التي يسيطر بها أردغان على قمة الهرم السياسي والسلطوي في تركيا
العدو كل من يريد بك الشر ويعمل ما يستطيع لكي يحقق ذلك ،
لم يكتب لنا التاريخ ولم تنقل لنا السِيَّر والروايات حملة تشويه وتنكيل تعرض لها شخص
الحشد الشعبي ليس له من الإسلام شيء ، فالحشد الشعبي فدى الأنفس من أجل اعراض نساء
لقد اجمع العالم على ان مصدر الإرهاب فكراً ودعماً وعملاً هم السعوديون ،
لم يعش شعب من الشعوب حالة من خيبة الامل والصدمة النفسية كما عاشها الشعب العراقي
بعد تغير النظام الدكتاتوري الصدامي وتوجه العراق نحو التجربة الديمقراطية ،
تطبيق النظام الديمقراطي على عقول تشبعت بالدكتاتورية لا يمكن أن يتم إلا بتغير أحد الأمرين ، أما تغير النظام الديمقراطي
لقد ابتليت بلدان الشرق الأوسط ومنها العراق بعقول دكتاتورية وأن تغير العنوان الذي تحكم
أسوء ما دمر العراق بعد التغير العظيم فكرة المحاصصة ، هذه الفكرة التي عطلت كل قانون يخدم