ياقاصد الطَّفِّ طُفْ في روضة الحرم
كأنه كان يدرك تماماً بأن الحكمة ضالة يبحثُ عنها الناس ويتقصون عمن فيه شيءٌ منها
ترفض البكائية والندب وتدعو إلى تحرير الذات والثورة على الواقع
من الغريب حقاً أن تُزيّف الحقائق حينما تُثنى للبعض الوسادة فينتابه الشعورُ بالزهو