تعتبر ظاهرة البطالة المقنعة، من الظواهر السلبية،على الإقتصاد الوطني، فلا تقل خطورة من البطالة الظاهرة؛
وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً قَرْيَةً كَانَتْ آَمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَداً مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا ك...
الرجوع إلى الماضي، يساعدنا في فهم الحاضر، فما يحصل اليوم من فتن وتكفير، لبعض المسلمين وقتلهم، بإسم الدين الإسلامي،
في السياسة لا وجود، لصديق دائم ولا عدو دائم، بل مصالح دائمة، فإن كان الآخرون،
لفت إنتباهي ذلك التصريح الغريب، الذي أطلقه سياسي، كان المسؤول الأعلى والمباشر، عن عمل الدولة، ربما ستسجل تلك النظرية الجديدة بإسمه
حينما تتعرض الشعوب، إلى تهديد مصيري، أو كوارث ونكبات كبيرة، تستنفر كل طاقاتها،
(الناس صنفان، إما أخ لك في الدين، أو نظير لك في الخلق) تلك المقولة الشهيرة، لأمير المؤمنين(عليه السلام)،سبقت قوانين الأمم المتحدة،
يبيدو إن من فشلوا في حكم العراق، لسنوات مضت، أخذوا مهاجمة...
يس غريبا أن يمارس الدواعش، حربا إعلامية، بعد أن حققوا بعض النجاحات، منذ سقوط الموصل وحتى اليوم
في الأول من رجب، أفل نجم من نجوم آل الحكيم، ملتحقا بالشهداء من تلك العائلة المعطاء، مع الصديقين
ما تزال عقد النقص والضعف، ملازمة لدول الخليج، بعد أن إعتمدت،
موقعة صلاح الدين، هي معركة الإسلام الكبرى، بين الحق والباطل، بين إسلام الحسين ،وإسلام يزيد، النصر
ليس غريبا أن يطلق وزير النفط، مثل السيد عادل عبد المهدي، صاحب الفكر الاقتصادي
إن التجاذبات السياسة، وصراع النفوذ، ألقت بضلالها على عدة قوانين مهمة،
لم يعد تبرير الفشل، والهزائم الكبرى، وربطها بنظرية المؤامرة، ثم التنصل من المسؤولية،
كان لصدى صوت المرجعية، بإعلان الجهاد الكفائي،
السياسيون، جزء من المجتمع، فيهم الصالحون، والطالحون، الزاهدون، والمتشبثون، نعم أغلبهم متشبثون
من الخطأ أن يُختزل أي حزب، بشخصية سياسية أو حكومية، سيما إذا كانت تلك الشخصية ،تفتقد