بعد رحيل السيد عبد العزيز الحكيم،لم نجد زعامة شيعية حقيقية تمثل التحالف الوطني
في اﻷمس القريب..في ظل أزمة الضمير،كان للخطاب الطائفي دوره المؤثر في المعادلة الانتخابية
لو دققنا النظر في التشكيلات الداخلية لغالبية اﻷحزاب العراقية المتنفذة،
في نكتة شعبية لطيفة وواقعية " يتسائل الكثيرون، لماذا يتهم الحشد الشعبي بالإعتداء
في المدينة الصغيرة توجد شوارع رئيسية وتتفرع منها شوارع فرعية وهكذا يستمر التفرع مرورا بالقطاعات
أنا على يقين بأن فتوى السيد السيستاني للجهــاد الكفــائي إلهام إلهي".
من الطبيعي أن تكون المعارك العسكرية مرتبطة بملفات ووقائع سياسية معينة،
من الطبيعي أن يكون الاعلام بوصفه (سلطة رابعة) كاشفا ومعريا لملفات الفساد التي تكتشف خيوطها لعرضها
تمكنت كثير من أدوات التسقيط وخلط الاوراق من حرف نظرة عدد من المواطنين تجاه المرجعية
وفق التشكيل السياسي المعمول به بعد 2003 كانت ولاتزال ثلاثة تحالفات محورية وأساسية تمثل المكونات العراقية
لحرية الرأي وحق الاعتراض شرعية تضمنتها جميع الدساتير والقوانين الالهية والوضعية، بل ان الاعتراض
لا ينكر أن الحكومة الحالية مع كل المؤشرات التي وضعت عليها، أنها حققت نقلة نوعية في توطيد العلاقة بين السلطات
إن الطلاق بطبيعته الإجتماعية ينشأ من عدم الانسجام بين الزوجين وبالتالي انقضاء الرابطة الزوجية واﻷسرية
منذ أن أعلن صباح يوم السبت 2/يناير اعدام الشيخ المجاهد نمر النمر تعاكست ردود اﻻفعال في المنطقة...
من أرضهم بدأت الثورة الاسلامية التي أعطت عمقا ستراتيجيا للمكون الشيعي في المنطقة والعالم.. تلك هي إيران التي أخضعت عظام اﻷنظمة
مصالح ضيقة وأهداف سياسية فئوية عكرت صفو تحالف أسس ليكون بيتا (شيعيا)
حين يشتد الصراع الانتخابي نرى مختلف الكتل السياسية تبحث عن وسائل شتى من أجل دعم قوائمها ولا ضير في ذلك متى ماكان التنافس مشروعا ويصب
رأينا في اﻷيام اﻷخيرة ان السلطة القضائية في السعودية حكمت بعقوبة الاعدام...