ساحاول تسليط الضوء هنا بعجالة على موضوع غاية في الاهمية على جميع الاصعدة
لايمثل عنوان هذه المقالة اي نسبة من التهويل او شيء من التمنيات والطوبائية،
نقولها بفخر واعتزاز لله وللتاريخ، رغم الضيم والجراحات والهجمة الهمجية الشرسة
هذا ليس تصعيداً اعلامياً منا، بل ان دلالات مظاهر ومواقف السعودية
لقد اصبحنا كالرجل العصامي الحريص على كل ما من شأنه ان يساهم ويعضد تماسك النسيج الاجتماعي العراقي
واخيراً هدّأ من روعنا وجعلنا نتنفس الصعداء بعد الم وحرقة دامت لعدة اشهر
في تغريدة جديدة للسفير السعودي صاحب العقلية المخابراتية ثامر السبهان تناقلتها مواقع الاخبار على اثرمحاولته
نشر الاخ سجاد تقي رداً مطولاً قرأته بالامس على موقعنا الموقر صوت العراق
لسنا طائفيون ولا نسعى لتاجيج المواقف الطائفية بل ندعوا دائماً للوفاق والتفاهم بين الطائفتين
تبين في المقالة الاولى وجوب تبني عملية حسم القضايا العالقة التي لا تمثل معوقات كبرى في طريق
نشرت الاخت الكاتبة المحترمة هايدة العامري يوم الجمعة 13/5/ 2016 على موقع كتابات
ظهر علينا شيخ الازهر " الدكتور" احمد الطيب بعد لقاءه برؤساء تحرير الصحف في القاهرة
صدقني عزيزي القارء كنت اشرع بكتابة موضوع حول الارهاب وموقف علماء الدين منه الذي
نعتقد ان من اهم واجبات العراقين في هذه المرحلة فهم طبيعتها وهي بالتاكيد مرحلة تاريخية مصيرية.
الم تكن حركة بني سعود في دعوتهم لاردوغان وتشكيل حلف ستراتيجي معه مباشرة بعد مؤتمر
اننا نؤكد هنا على وجوب توضيح الامور بشكل لا غبار عليه بين السنة والشيعة والتفاهم
لم يعد نافعاً البته ان يكون الانسان كالنعامة يرى ما يدور حوله من حقائق ويدس راسه في التراب كي لا يرى النور،
كشف قبل بضعة ايام وزير الداخلية لفضيحة صناعة وزارة الصناعة للدروع التي قامت ببيعها لوزارة الداخلية