القتل ليس فقط ان تريق دم انسان ، وانما اراقة دماء احلام الشعوب في بناء أوطانها ،
السؤال الابرز والأكثر الحاحاً في عقل كل مواطن عراقي لماذا لا يحصل تغيير رغم كل المطالبات
التصدي لإدارة ملف معين ، او منصب معين ، يقتضي وجود صلاحيات لمن يدير هذا المنصب ،
اكمل رسول الله ( ص ) حجة الوداع ، وعاد وهو حزين على مصير الامة من بعده ،
الشرق الوسط كان وما يزال مركز اهتمام العالم ، او بالأحرى مركز استقطاب
اعتاد العرب على توريث السلطة ، من الأب الى الابن او الاخ او ابن العم ،
الاكراد بيضة القبان في كل المعادلات ، بسبب طبيعة المجتمع العراقي ،
ان تبحث فقط عن السلبيات ذلك ليس ابداعاً ، بقدر ما تكون هداماً ،
تقوم ثقافة التغيير على محاولة ادراك الموقف الصحيح من الجديد ،
الأمة تفقد المناعة ضد الانحرافات عندما تقوم باستيراد كل شيء ( كل الأفكار )
في احد النكات البغدادية ينقل انه اكو فد واحد كعد بالكهوة وطلب جاي ,
نص الدستور العراقي في مادته السابعة بوجوب تشريع قانون يحضر بموجبه كل كيان
التطور سمة بشرية تميز بها البشر عن باقي المخلوقات ، وأن كانت باقي المخلوقات تتطور
دعي احد الدكاترة لالقاء محاضرة في مركز للمدمنين ، فاحضر معه حوضين زجاجيين ،
كان هنالك قوم غزوا جيرانهم ، وعاد فريق منهم الى ديارهم ،
مِّن الله تعالى على المسلمين بنعمة الاسلام ، كون الاسلام خاتم الرسالات السماوية
ينقل ان احد الأطباء كان يسير بجوار نهر ، عندما سمع احدهم يطلب النجدة وهو يغرق ،
ينقل ان احد احفاد ابو سفيان في القرن الواحد والعشرين ، جاءه ابو سفيان في المنام ،