يتساءل كثيرون ربما, لماذا أغلب الثورات السياسية, تنتهي بأعدام القادة, أو كما يسموه
بدأت السنتهم العفنة تلوك, مسيئةً لمصدر نصرنا, فصعب جداً, أن تَحسِب خطوات,
بوادر النصر قد لاحت في الأفق, وأكاد أفصح, وأنا على يقينٍ كامل, إن النصر لآتٍ
تصدعت رؤوسنا, من الأنجاز العظيم,الذي يتشدق به, مهوسوا الولاية الضائعة,
مدرسةُ ألحسين عليه ألسلام, تكاد تكون الأسطورة, ألتي عجّز عن إدراكها, أدهى العلماء, وأفقه الفقهاء
عشاقٌ للموت نحّن, عطرُنا ألبارود, وإزارنا أكفاننا, مجنونين, هائمين في وطنٍ تشابكت أضلاعنا؛
ألعراق هوّ من أكثر ألبلدان, ألتي تعرضت إلى حروب تحريرٍ وإحتلال, ومن أكثرها تعرضاً
بدايةُ كلُ عامٍ دراسيٍّ جديد, وأنا أستقبل مجموعة جديدة من طلابي,
ألأمة ألأسلامية, من أكثر ألأمم ألمتفاخرة بماضيها, ولها ألحق في ذلك,
ألمتتبع للتأريخ ألاسلامي, وخاصة ألفتوحات ألإسلامية, يلحظ؛
تختَلفُ مَعاني كل مفرَده بتَغيير عَلامات تَنقيطها،
مَهّما إبتْعدّنا عنْ ألشَّحنِ ألطَائْفي, ونَادَيّنا بالوحدة الوطنية, ورفعنا شعارات (معا ضد الطائفية)