ناحية حرف الصخر تقع في محافظة بابل وسط العراق،
اليوم وما يشهده العصر الحديث، من التطور الحاصل في مجال الإعلام، من سرعة في نقل
إنطوت صفحة أخرى من صفحات فشل الأداء الحكومي،
المطالبة بالحقوق واجب أخلاقي وشرعي، قد كفله الدستور والقانون، ما لم تخرج
هناك عدة مفاهيم سائدة لدى بعض النخب المجتمعية،
أعيد تشكيل التحالف الوطني من جديد، والذي كلف رسميا من قبل رئاسة الجمهورية، بطرح
سيطر تنظيم داعش الإرهابي، بشكل فضيع على مساحة كبيرة، والتي تمتد من مدينة الرقة السورية
حينما تسلم عمار الحكيم منصب رئاسة المجلس الأعلى في عام 2009،
ﺗﺄﻣﻞ ﺍﻟﻤﺮﺟﻌﻴﺔ ﺑﻌﺮﺍﻕ ﻗﻮﻱ ﻭﻣﺰﺩﻫﺮ، ﺗﺮﻳﺪ ﺃﻥ ﺗﺮﺍﻩ ﺫﺍ ﺷﺄﻥ ﻛﺒﻴﺮ، ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮﻯ
حكم البعثيون العراق ومنذ عام 1963، بعد الإنقلاب العسكري،
تعتبر القوات المسلحة القوة الحامية للوطن والشعب، من أي عدوان داخلي
مخاضات عسيرة، ومفاوضات إستمرت لأشهر عديدة،
كانت ولا زالت البصرة، شريان العراق النابض، أم الخير، عروسة الخليج
برزت في الآونة الأخير، ومنذ بدء الحملة الانتخابية، وصولا إلى مفاوضات
تتسارع الأيام, والوقت كالسيف ، فلم تبق سوى أيامٍ معدودات, على انتهاء المهلة
مجزرة العصر، التي أذهلت جميع الحقوقيين، مئات القتلى من الطلبة الأكاديميين
أربع سنوات كانت كفيلة, لجر العراق لهذا المنزلق الخطير, بسبب سياساتٍ طائشة, لم تحسب بدقة,