من الامور التي تحير الكثيرين من ابناء الوطن أن "ملفات العلم والنشيد “الجدل قائماً حولهما وما زال عالقاً بسبب المزاجات السياسية...
القوى السياسية التي تدير اللعبة السياسية في العراق لايهم شيئ وهي تعمل بالعبث والامبالاة
اخر الاخبار المبشرة تشير الى ان مجلس النواب العراقي يتشرف ببدء دورة التشريعية الجديدة بعد غياب غير مسبوق في برلمانات العالم...
تتخذ الأوضاع في العراق نحوالانحدار يوماً بعد يوم في ظل الرؤية الخاطئة في تطبيق المسؤوليات و في ظل شيوع التظاهرات الاحتجاجية الراهنة،
من الواضح أن العديد من الذي تسلقوا مناصبكبيرة مهمة وحساسة في السلطة اليوم في العراق
رئيس مجلس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي الوجه الجديد والمثير للاهتمام
ان العراق يمر في تحد كبير ومرحلة مهمة من تاريخه ، ويريد الانطلاق نحو مرحلة الإعمار
جراحك كبيرة وعميقة، لا تسمع فيه إلأ صرخات ، وعويل ونحيب ، من تحت تراب
يعتبر القانون الدولي استقلال الدولة واحداً من الشروط الضرورية للاعتراف بشرعيتها،
باتت من أهم فروع العلوم السياسية اليوم في المعاهد والجامعات للدراسات هي العلاقات الدولية وهي من التخصصات...
لن تموت الاوطان من ويلات الحروب انما تنهض من كبواتها شامخة بعد ان تترك خلفها مآسي لن تمحى بسهولة...
لم يكن منذ البداية بفكر احد ان تنجح الولايات المتحدة الامريكية في مجلس الامن ولم تكن النتيجة بحد ذاتها مفاجئة،
تستمر الحكومة التركية في غيها وبشكل فج بالاعتداء على الحدود العراقية والتي
لن اتشفى لما حدث في لبنان انما اواسيه بالحزن والدمع وفي ظل الدمار الذي هو المشهد الحقيقي...
جميع شعوب العالم بما فيهم شعوب الاوطان الاسلامية والعربية في حالة ذهول
كثر الحديث هذه الايام حول حقوق الانسان وما الت اليه الاوضاع في العراق في خضم الوضع السياسي والأمني....
الجماهير المطالبة بالتغيير نجحت في الإطاحة بالحكومة السابقة برئاسة عادل عبدالمهدي بعد الاحتجاجات...
من المفيد القول أن ما يمر به العالم اليوم في هذه البرهة الزمنية من أحداث