حين تفشل السياسة، تكون الحروب هي البديل، والمفارقة أن الحروب تعود إلى حضن السياسة
لا تناقض جوهري بين ضرورات ومتطلبات الاستقرار السياسي "هو قدرة حكومة الشعب على المشاركة
الثقافة هي سلوك اجتماعي و معيار موجود في المجتمعات البشرية ،هي مجموعة العادات و التقاليد والقيم للمجتمع،
من غير الواضح كيف سيتم الخروج من الأزمة الحالية اوالمأزق التي جنحت على صدور العراقيين وعدم وجود بوادر للحل...
الكارثة التي يمر بها العراق حالياً و يشيع فيها الاضطراب السياسي "واللعب بمواد الدستور
ان القرارات المتسرعة التي اتخذت في الاونة الاخيرة من قبل رئاسة الجمهورية في إلغاء حكم القضاء في إطلاق سراح الجاني
الانتخابات الاخيرة على علاتها والتي شاركت فيها النسبة المتدنية من ابناء الشعب العراقي واوصلت
المشهد السياسي في العراق يتسم بالغرابة، بلغ ذروته في المزايدات وكيل الاتهامات والتخوين في الذمم بهدف كسر ارادة
ان القادة الذين فرضت الظروف المضطربة ليكونوا على رأس السلطة في العراق إذا ما ارادوا,,,,
تنمية القدرات الفكرية والبحثية في التعاطي مع القضايا وانعكاساتها ودراسة مقررات التخصص في القضايا المنهجية والنظرية المحورية...
إن الرغبة في الثأر والانتقام واستخدام القوة المضادة مقابل العنف من قبل القوة السياسية المختلفة...
إيران الثورة وقلعة الصمود واصبحت جزء لا يتجزأ من المشروع الإسلامي الحقيقي الذي انبثق من جديد منذ 42 عاماً
الحقيقة أن ما شهدناه على مدى السنوات التاسعة عشرة الماضية في العراق من إصرار على بقاءه كدولة ضعيفة برمتها
تكمن في إحدى أهم ميزات برنامج العمل اللائق في أن يسمح بوضع بدائل للطوارئ على امتداد
معرفة أنواع الهويات والفهم الواعي لها وإنسانية الإنسان التي لا تتحقق إلا في بيئة إنسانية
منذ عام 2003 وهوعام سقوط صنم العراق وتغيير النظام الى نظام برلماني تقوده الاحزاب لم نرى سوى الشحن والاقتتال...
لاشك أن الاستقرار السياسي هو العمود الفقري لبناء الإدارة الوطنية القادرة على بناء الدولة من خلال تماسك الجبهة...
تزداد المنظمات التي تحمل أسماء وعناوين مختلفة دون ان يعرف مصدر هذه المنظمات ومواردها