لا أدري ، من أية ثقافة تستمد الكثير من الفضائيات برامجها ، خصوصا في شهر الفضيلة والطاعة والعبادة ؟
الكثير مما أورده الآن ليس لي .. بمعنى ليس شهاداتي أو معلوماتي الشخصية فيما يتعلق بالواقع العراقي أو العربي ،
طريقة التفكير وأسلوبه وغاياته لدى السياسي ، ربما تتباين عن أمثالها لدى المواطن ، بحسب تباين واختلاف المهمات...
بين فترة وأخرى يتم التحضير والتهيؤ لبعض الحملات أو الإثارة الإعلامية ، عبر وسائل متعددة ومنها شبكات التواصل الاجتماعي...
تجمعنا أمنيات عديدة في هذا الشهر الفضيل ..شهر الرحمة والبركة والمغفرة ، ومن أهمها أن ينعم أهلنا وشعبنا بالأمن والأمان...
يوما إثر يوم تتأكد حقيقة ما يفعله رجال الحشد الشعبي الأبطال وفصائل المقاومة الوطنية الشريفة رفقة جيشنا الغيور ،
لوحة فنية تشكيلية معبّرة ، رسمها فنان عراقي شاب لا يبحث عن منفعة خاصة ولا شهرة أو ضجيج إعلامي ، بقدر إحساسه بالحياة
بعض العرب أو المحسوبين على لغة الضاد ، ظلت مواقفهم ومازالت بالضد تماما ، أو عدائية ربما للعراق ولشعبه المحب الكريم ،
من حقنا أن نفتخر بكم كل يوم وساعة ولحظة يا رجال الحشد الشعبي الميامين
بدأت السعودية تدخلها العسكري بالغارة الجوية على اليمن تحت عنوان عاصفة الحزم في يوم الأربعاء 25/03/2015. إذ أعلنت السعودية
الكثير من أصدقائي ومعارفي الذين يعيشون في بلاد الله البعيدة الواسعة ، منذ عقود من الزمن ومازالوا ،
أحداث الأعظمية الأخيرة ، وقبلها من أحداث جرت في السنوات السابقة ،تؤكد بما لا يقبل الشك أن الشعب العراقي ليس طائفيا أبدا،
هل يحتاج المواطن العربي اليوم أن يعرف عن التفاصيل السرية التي لا يعرفها حتى اللحظة،
حياة الأئمة وسيرتهم وسلوكهم ، دروس ومدارس كاملة يمكن النهل منها عميقا للتغيير والتصحيح ودرء ما فسد في هذه الأرض .
لا تعني البرامج المنوعة أنها للترفيه والتسلية دائما ، بل أنها في الغالب تكون للشد والضغط والتدمير النفسي والمادي ،
المشهد الذي أمامي ليس مباشرا ، ولكنه موثق ومنشور من قبل زملاء صحفيين على مواقع التواصل الاجتماعي ،
القانون المقترح في لجنة العلاقات الخارجية في الكونغرس الأميركي مؤخرا ، بشأن التعامل مع الكرد والسنّة في العراق كـ”دولتين”، ومن ثم أزالت ،بعد ذلك ، لجنة القوات المسلحة في مجلس النواب الأميركي إحدى فق...
بعد كل إنجاز ونجاح أو نصر يتحقق هنا وهناك في البلد، ثمة من يراقب ويخطط وينتهز الوقت والفرصة