ليس في كل مرة ، تدخل وزارة الكهرباء دائرة ( الاتهام) ،
هذه المرة ، لانريد برقيات تهنئة من الرئاسات الثلاث بعيد الصحافة العراقية ،
ربما لم تمر نقابة الصحفيين العراقيين والسيد النقيب الاستاذ مؤيد اللامي...
منذ ان وطأت قدمي أرض الصحافة بكلية الاداب قسم الصحافة ببغداد علم 1974 ،
لم نسمع في العراق ، أن وزيرا كرم أو كافأ موظفا مبدعا قدم جهدا متميزا ضمن وزارته ،
شاعرتان عراقيتان ، بل قمران منيران ، من أقمار الحب والعشق العراقي ،
أتابع منذ فترة ليست بالقصيرة ،كل اعلانات مصرف الرافدين عن أساليب منحه للقروض الكبيرة ،
تغييب المثقفين والنخب والكوادر العلمية والثقافية عن المشاركة في صنع مستقبل العراق...
ربما لم تمر الأسرة الصحفية طوال تأريخها بمحنة قاسية ومؤلمة ،
العميد سعد معن الناطق بإسم وزارة الداخلية ومدير الاعلام فيها كان ضيف برنامج (بصمات)
تريثت كثيرا ولفترة ليست بالقليلة في الكتابة عن مقدم برنامج (المناورة)
كان الكثيرون يظنون ان أمريكا هي قبلة العالم الديمقراطي ،
يعد خطاب الرئيس الامريكي الجديد دونالد ترامب ، بعد خطاب القسم،
رحم الله معلمينا ومدرسينا الاوائل..فقد كانوا اعلاما شامخة وشموعا مضيئة وافكارا متوهجة..
جهود متميزة نالت ثناء وتقدير أهالي أحياء الميكانيك وآسيا والصحة ومناطق أخرى ببغداد، لمنتسب في وزارة
يبدو أن ( نشوة الكأس) التي تطرب عقل الرجل ، ما زالت هي الغالبة على تفكير شخصية الرئيس
حوار تلفزيوني جميل وممتع يدعوك لمتابعة كل كلمة قالها الروائي والقاص والكاتب
في كل عمل إعلامي ناجح ، وبخاصة في الفضائيات ، تقتضي الحاجة أن يتقن من يكلف بمهمة إعداد العناوين