هناك سؤال جوهري وفي صميم العقيدة الإسلامية الا وهو هل خليفة النبي مجعول من الله سبحانه؟ او هو أمر راجع للناس ورضاهم سواء أكان فلتة وقى الله شرها كما في تعيين ابي بكر او وصية من السابق
من الغريب ان يكون تفكير المسلم تفكيرا سطحياً ساذجاً بعيداً عن كتاب الله وسنة المعصومين عليهم السلام.
لا احد منا يمنع من الاحتفالات العائلية لإيجاد جو من الفرح والسرور وكذلك الدين الاسلامي ولذلك
شاهدت مقطعا فيديويا للدكتور علي منصور الكيالي تعجبت منه غاية العجب لتسرعه
بدون ان ننساق وراء الجدل القائم اليوم حول البحث بما جرى على آل محمد عليهم السلام وهل هو مجرد بحث تاريخي كالبحث عن كنوز فراعنة مصر...
ان المتتبع للحراك الفكري واتجاهاته بعد عام 2003 او قبله بقليل والى يومنا هذا....
في حوار مع مجموعة من الشباب المؤمن جرّنا الكلام حول الشخص
يقول الكثير من الناس في مجتمعنا ان الغيرة والشهامة والاخلاص والمروءة تجدها عند السكارى
لساطع الحصري دورا خبيثا بامتياز في كتابة المناهج الدراسية العراقية
حتى نتمكن من رؤية الهلال يوم التاسع والعشرين من الشهر الهجري لابد من توافر شرطين أساسيين تستحيل الرؤية
الاول: كيف لشخص مثل صدام حسين التكريتي المجرم مع ما لنظامه من اجرام دموي وعهر سياسي ان يتقمص دور
ان التخلق بالأخلاق الكريمة مما ندب اليه الشارع المقدس وحثت عليه الآيات القرآنية الكريمة وهي من اهم ما بُعث الانبياء لأجله اذ لولا الاخلاق لأصبح الانسان حيوانا كاسرا يكتسح
حل علينا شهرا جديدا وضيفا كريما وهو شهر صفر الخير ان شاء الله سبحانه , لكن الغريب حقا والملفت للنظر هو اشتهار هذا الشهر
اقتربت الينا ثورة كبرى دينية واجتماعية بل على كل الاصعدة الا وهي زيارة الاربعين لسيد الشهداء عليه السلام , تلك الزيارة التي تهفو...
نبدأ بعناية الإمام عليّ (عليه السلام) الفائقة بالتاريخ واهتمامه البالغ بشأنه من نص ورد في وصيته الّتي وجهها إلى ابنه الإمام الحسن (عليه السّلام)
ها قد اقبل شهر المحرم شهر الحزن والآهات ,شهر الكربات,شهر اللطم والبكاء ,شهر القوة والشجاعة وأخذ الدروس والعبر, انه شهر الحسين
بمناسبة قرب حلول شهر رمضان المبارك احببت ان ابين بعض الامور التي تكون دائما محلا للكلام واللغط حول ثبوت الهلال مع اختلاف فتاوى ومباني علماء الطائفة الحقة.
الحمد لله رب العالمين رب السموات والارضين وما بينهما ورب العرش العظيم والصلاة والسلام على نبينا