كأي انتفاضة شعبية سلمية, خرج المتظاهرون في البحرين ليعبروا عن سخطهم على الأوضاع السلبية العامة, ويطالبوا
ظهرت في حوض الخليج العربي مؤسسات عملاقة, وضعت ركائزها في عرض البحر, وبسطت نفوذها على مسارات
في إسرائيل, تقدمت خادمة (بنيامين نتنياهو) بشكوى أمام القضاء ضد زوجته (سارة), التي كانت معاملتها
لم تكن كيلوباترا, ولا نفرتيتي, ولا عشتار, ولا شبعاد, ولا زنوبيا, ولا الملكات الأسطوريات, اللواتي حكمن العالم في عصور فجر
قال صابر بن حيران : استهواني السهر. على شاطئ النهر. فسمعت شاعرا يقرأ مقام المنصوري. بصوت جهوري. ويقف
وأخيرا تكاملت حلقات السلاسل الفولاذية, التي ستقيد حركة الموانئ العراقية, وتقطع أنفاسها, وربما تمنعها من مزاولة
بسم الله الرحمن الرحيم ((يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين)) صدق الله العظيم
للبحرين وقع خاص في قلبي, ولها منذ طفولتي ذكريات جميلة لا تنسى, وكانت آخر زياراتي لها قبل بضعة أعوام,
عندما تكون (الواسطة) طوق النجاة الذي ينتشلك من البطالة, ودليلك في الارتقاء نحو أفضل المناصب, ومطيتك
توالت ردود الأفعال العالمية تجاه الثورة المصرية البيضاء, وانطلقت مواقف الدعم والتأييد, ومشاعر المواساة من كل حدب
لم أكن أعرف شيئا عن نائب رئيس الجمهورية (اللواء عمر سليمان) حتى اليوم الذي خرج فيه من خاصرة ميدان التحرير, على ظهر ناقة
مرة أخرى تتجدد المواجهات الدامية بين الحق والباطل, وتتفجر المواقف بين الأخيار
من كان يصدق أن الحكومات العربية المستبدة تبول على نفسها من شدة الخوف والذعر,
البصرتان : اسم جميل, له وقع خاص في قلوب العرب. لأنه يجمع البصرة مع الكوفة في كلمة واحدة.
نحن لا نحترم الذين يتسترون بالدين, ولا نحترم الذين يتظاهرون بالورع والتقوى, ويستبطنون الكفر والفسوق والعصيان, ولا نحترم أولئك الذين تخصصوا في خداع الناس وتضليلهم