أغلب الأديان السماوية، تؤمن وتعتقد بفكرة المصلح والمنقذ الذي سيخرج في آخر الزمان، بل أن الأديان السماوية الأخرى،
الفساد هو عدم الالتزام بالقانون والنظام، واستغلال غيابهما لتحقيق مكاسب، سياسية واقتصادية واجتماعية، لفرد أو لجماعة،
تعتبر السلطة وسط ومكان مناسب ليرتع فيه الفاسدين، وبؤرة ومرتعا للفساد لينتشر وينطلق، ويتمكن ليصبح تنظيم يحوي إمبراطوريات قوية
كان موقف المرجعية الرشيدة، في إعلانها ضد الفساد والمفسدين، هو إعلان التغيير الجذري والإصلاح،
تثير مصادر تمويل داعش الإرهابية؛ التساؤلات لدى كثير من الأوساط الدولية، والباحثين عن مصادرها،
منذ أن خُلقت البشرية؛ كان هناك صراع الخير والشر، والطواغيت لا يتركون جهدا في تسخير،
الطائفة:(جماعة دنية تنسلخ عن الاتجاه الديني السائد أو مجموعة من الناس لديهم فلسفة معينة وقيادة واحدة)
كان دأب قادة الكرد التهديد بالانفصال، وكأن النظام الجديد مفروض عليهم، علما أنهم كانوا جزء من معانات شعبنا العراق،
حرص الإسلام على سلامة المجتمع، من كل ما يصيب أفراد من سلوك فاسد وعقائد باطلة، وتصرفات لا تنم عن وعي مجتمعي وثقافي ووطني. بات يتعرض شعبنا، الى أشرس وأقسى حرب من أعراب الجزيرة
تشير الروايات الشريفة الى أن اليماني أهدى الرايات، يتسابق الى الكوفة مع الخراساني، كفرسي الرهان، يختلف كثير
كانت دوما دول الخليج، الطائفية تتآمر على أرادة ومصير الشعوب وإقصائها، ليتسنى لها المجيء بحكام
جسد الحشد الشعبي، أروع صور الشجاعة والبطولة والمروءة، عند دخول المناطق المحررة، في محافظة صلاح الدين
بعد أن كانت عصابات داعش الذراع الإرهابي، لقوى الإستكبار والدول الداعمة...
حديث يخاطب العقول، قبل أن يصيب الأنفس خطابه،
سرق منا النظام السابق، أجمل أيام حياتنا، بين سجن مظلم، كقعر جب عمق يملئه الخوف والهلع
سرق منا النظام السابق، أجمل أيام حياتنا،
الإنفلونزا مرض فايروسي سلطوي، يٌصاب به السياسي، جراء تمسكه وتشبثه بالسلطة، حتى لو تعرض
الإسلام دين التسامح، لا يمكنه أن يقبل التطرف الفكري أو العنصري، بأي حال من الأحوال