قال الإمام الصادق عليه السلام:" الحقد لا يسكن قلب المؤمن، لأن الحقود من أهل النار"
أمَرَنا الخالق تعالى بأمور عبادية, وأعطانا نتائج الايجابية لمن يعمل بها, هذه الآية الكريمة:" إِنَّ الصَّلاةَ تنهى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ ۗ " العنكبوت 45.
قال رسول الانسانية صلوات ربي عليه وآله: من استخف بصغائر الأمور هانت عليه كبائرها.
تحت باب أبو المثل لم يترك شيء إلا قالَه, اخترت هذا المَثَل القديم المتجدد " أبو طبع لا يبدل طبعه"
أسمع جعجعة ولا أرى طِحنا"! مثل قديم يعني أن هناك صوت للمطحنة, بدون رؤية للطحين,
انتهت مشكلة تشكيل الحكومة, بعد الانتخابات الأخيرة في العراق,
قالت الصحفية اليمنية توكل كرمان الحائزة على جائزة نوبل للسلام:
قال إمام المتقين علي بن أبي طالب عليه السلام: "لا تطلب الخير من بطون جاعت ثم شبعت ...
تتردد مقولة طالما سمعها المواطن العراقي, حتى أن بعض الساسة, اتخذها شعارا في الدعاية الانتخابية, تلك الجملة تقول"
تعرض العراق اقتصاديا لضرر تام, جراء السياسة الخاطئة من قِبل إدارته السابقة, إبان فترة حكومتي
قال الرسول العظيم. صلوات ربي عليه وآله «خيركم قَرني ثم الذين يلونهم,
إستغل الإرهاب العالمي النزاعات السياسية, التي كان يثيرها المالكي وطاقمه الفاشل, فقام بالتجمع
لا مكان للمترددين, عندما يتعلق الأمر بمصير الملايين ومقدساتهم, تتوقف المصالح الذاتية الضيقة
إبْتُليَ العراق بآفة فتاكة, عبر تأريخ الحكومات, لم يتمكن من التخلص منها كونها متجددة, ألا
عندما نادت المرجعية بالتغيير للفاشلين, مع شمول الفاسدين وتبديلهم جذرياً,
إنتهت مباراة خرى من السباق ألجماهيري, بعد سنوات أربع حيث دوري
إعتاد بعض ألساسة على خلط الأوراق, فهم دكتاتوريون بداخلهم, ينادون
لقد سَمى البعض الانتخابات بأنها معركة , مع انها ممارسة حضارية.