الاغلبية الان تناقش وتنظر وتفتي وتصدر احكاما غريبة بعدما ترك خطيب الجمعة في كربلاء المقدسة الخطبة الثاتية الا عند الضرورة
اذ قلنا ال الحمامي سيتبادر للذهن ذلك الطود الشامخ والجيل الشاهق واحد اساطين حوزة النجف الاشرف العريقة الا وهو المرجع
عدي الاعسم وفرقد القزويني عاشوا وتربوا في مستنقع المتمرجعين فتغذوا باخلاق الرذيلة وسوء الخلق كالشجرة الخبيثة فكان نتاج احوالهم
في مساء يوم العاشر من محرم أي ليلة الحادي عشر من محرم الحرام يتوجه المؤمنون الى المخيم الحسيني
منذ ان استولى النظام البائد مقاليد الحكم في العراق ...
مرة اخرى كان يجب علينا الرد على مهاترات وخزعبلات المتمرجعين
في كل زمان نجد الحسين ويوجد يزيد وفي كل زمان...
منذ تأسيس الحوزة العلمية في النجف الاشرف على يد اية الله العظمى