نحن الكفائيون وكفى بنا، أبناء هابيل الذي قتله جد الإرهاب،
شهدت جلسة الجامعة العربية التي عقدت مؤخراً في مصر، عدة أحداث غريبة بعض الشيء، فمن محاولة
منذ عام 1967 والى يومنا هذا ترزح جزيرتا تيران وصنافير السعوديتين،
على غرار تسمية الكيان الصهيوني الغاصب للأراضي الفلسطينية، ندعو جميع الأحرار في العالم،
في الأيام الأخيرة من حياة الملك عبد الله بن عبد العزيز،
بين الفينة والأخرى ترد في وسائل الإعلام، إشاعات يراد بها تأليب الرأي الشعبي العام، من أجل تحقيق
تمر دولة مصر بأزمة إقتصادية حادة، وفي ظروف الأزمات،
بعد سقوط النظام البائد، ونشاط المجاميع الإرهابية في العرق، خرج المسلحون الشيعة للدفاع عن الوطن
منذ عام 2003، وفور تحطم قيود الديكتاتورية، لم تتوانى المرجعية في التصدي لخدمة الوطن والشعب
ثمة بشائر نصر لقواتنا الباسلة على داعش، تجلت في عدة دلالات ناشئة عن أحداث ميدانية،
معلومتان في غاية الأهمية: الإقليم السني قائمٌ لا محالة، ومركزه تكريت،
في العام (2008) أصدر السيد مقتدى الصدر أمراً بتجميد جيش المهدي التابع له، من أجل فسح المجال
يُعد موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك، أحد المواقع ذات الأهمية الكبرى عالمياً في العقد الأخير، والذي عمل
لسنا نحن من نقولها، بل قالها النبي محمد عليه الصلاة والسلام قبل 1400 عام (يكون في آخر الزمان؛ أمراء
رسائل عديدة وصلت للشيخ الجليل بن بطوطة, في رحلاته العملاقة في أرض العرب
قرونٌ من الزمن مرّت، والأمة تعيش في يُتم، حيث كان الرب تبارك وتعالى، يبعث الأنبياء والرسل
ارتدى ملابس العمل كعادته، وخرج في الصباح الباكر، كي يستقل باص النقل، ذاهباً
أسرها تنظيم داعش، هي وزوجها وطفلها الرضيع، قتلوا زوجها، وأقتادوها الى أحد المنازل