كلما نسكت و نصبر و نترك حالانا نستسلم للواقع، و نسلم امرنا للواحد القهار. نرى و نسمع ما هو اغرب من كل الغرائب ،
ليتحمل من يريد التقسيم مسؤوليته كاملة و بشجاعة، و ليصارح اهله و جماعته بخطته،
لم يعد سرا و لا حتى من الخيال القول ان داعش جزء صغير من منظمة ارهابية
اكثرية الشعب العراقي ذاقوا الحرية بعد التحرير و لا تمحي الاخطاء والهفوات ...
من قال الكلام في ادناه ،،، ؟
اثبتت العمليات العسكرية الخاطفة و الوثابة امام حركة داعش و البعث
استند الى حقائق كما اعترف بها كل اطراف النزاع .
تتعقد الامور في العراق يوما بعد يوم ، و يتشدد السياسيون أكثر فأكثر،
اصبح حتى من كنا نؤمن بخبراتهم يتلعثمون في قول الحقيقة التي يدركوها
من خلال بيانات و نشرات مفوضية الانتخابات اري ( نارا )
من الواضح جدا ان وضع العراق اليوم ( ومن أهم اشاراته) نرفزة الخصوم،
الحوار هو التفاوض بين شخصين أو أكثر أو أطراف، يهدف إلى
المركز، النفط و الاقليم، ولن يكون المراقب الوطني المخلص مجحفا لو اضاف النقطة
ماذا قالت الدكتورة حنان الفتلاوي في جوهر كلامها ؟
من زرع هؤلاء في الجسم العراقي و من يمولهم؟
انتم و عقدكم النفسية، و فلسفتكم العقيمة، و نظرياتكم الفارغة التي لم تثبتوا
تتسارع الاحداث في منطقة الشرق الاوسط ومعها سقوط سياسيين و مؤازريهم
مر الشعب العراقي خلال الخمسين السنة الماضية بكوارث، و تحمل اكثر