دعيتُ إلى رحلة شبابية نظمها حزب العمال الكردستاني في التسعينيات
سمعت من العديد من اصدقائي الذين مازالوا يختزنون في ذاكرتهم حكاية الخروف العنيد، يسألون عن الخروف الذي لايريد ان يعبر النهر، ويقولون: الى متى سيظل الخروف مصراً