الشيخ احمد سلمان يقدم نصيحة من ذهب لأحمد الكاتب بعد تأليفه كتابا يدعي فيه بأن (الشيخ المفيد مؤسس المذهب البويهي (الاثني عشري).. وعنونه بذلك.
أوّل من ذكر قضية السرداب بحسب البحث القاصر والاستقراء الناقص هو السمعاني (المتوفّى 562 هـ) في أنسابه، ومنها بدأت
كنّا ولازلنا نعاني من حالة (الانهزامية) التي يظهرها بعض المتصدّين للحوار والمناظرة في وسائل الإعلام المختلفة
إنّ هذه المقولة على اطلاقها محلّ اشكال لأمور:
شنع أحدهم على السيد البروجردي بأنّه يقول: فقه أهل البيت ع حاشية على فقه العامة، ولا يمكن لأحد فهم فقه أهل البيت
من الأمور التي تمسّك بها الدكتور للطعن في وثاقة أبي بلج الفزاري قول الإمام أحمد (روى حديثا منكرا) بل نقل الشيخ أنّ مقصوده من الحديث المنكر
نشر الدكتور الغامدي في جريدة اليوم السبت 22 صفر 1437هـ الموافق 5 ديسمبر 2015م العدد 15513 تعقيبا جديدا على مقالي الأول الذي
نشر الدكتور الغامدي في جريدة اليوم, يوم السبت 15 صفر 1437هـ الموافق 28 نوفمبر 2015 العدد 15506 ردّا على محور من المحاور
نقل الدكتور حرفيا عبارة شعيب الأرنؤوط (وقصة نوم علي في فراش رسول الله (صلى الله عليه وسلم) رويت في كتب السير وغيرها ليس لها إسناد قائم)
كتب الدكتور أحمد الغامدي مقالا في جريدة (اليوم) يوم السبت 8 صفر 1437هـ الموافق 21 نوفمبر 2015
قبل أن يبدأ شيخ الأزهر في ذكر أدلّة عدالة الصحابة, ذكر الفرق بين مفهوم العصمة ومفهوم العدالة لينتهي إلى هذه النقاط الثلاثة:
أطلّ علينا شيخ الأزهر (سماحة الدكتور أحمد الطيب) من شاشة التلفزيون المصري طيلة شهر رمضان الكريم في برنامج بعنوان (حديث شيخ الأزهر),
وصلني مقطع فيديو بعنوان (بحث تاريخي قليلا ما نسمعه) يتحدّث فيه أحدهم حول قضية دفن الأجساد الطاهرة لشهداء
رأيت مقطعا جديدا للمتحدّث الذي رددت عليه في الأيام السابقة حول تشكيكه في بعض الأدعية والزيارات التي يداوم الشيعة على قراءتها والتعبّد بها أناء
نأتي الآن إلى ما ادعاه هذا (الرجل) حول الأدعية التي يتداولها الشيعة ويتعهدون بتداولها والتعبّد بها: