في كل الديمقراطيات في العالم المتقدم والنامي...
الكثير من القصص في سياقها التاريخي تخبرنا...
من ينظر الى واقع التحالف الوطني بمكوناته السياسية ،
من البديهيات أن الفوضى وعدم الاستقرار والأمن لا يخدم الشيعي والسني
المواطن الذي لديه معاملة لدى دوائر المرور...
مما لاشك فيه أن تطور كل امة ورقيها يأتي...
الغريب أن فكرة الأقاليم كانت من بناة أفكار...
في كل مرة يثبت البعض من البرلمانيين أنهم مع إقرار القوانين والتشريعات التي تخدم
يحلو للبعض من الكتاب والصحفيين تجاوز...
لاشك أن العمل السياسي يحمل في طياته الكثير من المنافسة لغرض حصد الأصوات